حرز چهارده معصوم علیهم السلام

ساخت وبلاگ

بسم الله الرحمن الرحیم

«اَللهُمَّ اِنِّی اَسئَلُکَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍاَن تُصَلِّیَ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اَن تُنجِینِی مِن هَذَا الغَمِّ»

« بسم الله الرحمن الرحیم اِلهِی کُلَّمَا اَنعَمتَ عَلَیَّ بِنِعمَۀٍ قَلَّ لَکَ عِندَهَا شُکرِی وَکُلَّمَا اِبتَلَیتَنِی بِبَلِیَّۀٍ قَلَّ لَکَ عِندَهَا صَبرِی فَیَامَن قَلَّ شُکرِی عِندَ نِعَمِهِ فَلَم یَحرِمنِی وَ یَا مَن قَلَّ صَبرِی عِندَ بَلائِهِ فَلَم یَخذُلنِی وَ یَامَن رَآنِی عَلَی المَعَاصِی فَلَم یَفضَحنِی وَیَامَن رَآنِی عَلَی الخَطَایَا فَلَم یُعَاقِبنِی عَلَیهَا صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اغفِرلِی ذَنبِی وَ اشفِنِی مِن مَرَضِی اِنَّکَ عَلَی کُلِّ شَیءٍ قَدِیر»

«بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحِیمِ، یَاحَیُّ یَاقَیُّومُ بِرَحمَتِکَ اِستَغنَیتُ فَاَغِثنِی وَلاتَکِلنِی اِلَی نَفسِی طَرفَۀَ عَینٍ اَبَداً وَاصلِح لِی شَأنِی کُلَّهُ»

«بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِیمِ، اَللّهُمَّ اِنِّی اَسأَلُکَ بِمَکَانِکَ وَبِمَعَاقِدِ عِزِّکَ وَسُکَّانِ سَمَاوَاتِکَ وَانبِیَائِکَ وَرُسُلِکَ اَن تَستَجِیبَ لِی فَقَدرَ هِقَنِی مِن اَمرِی عُسرٌ اَللَّهُمَّ اِنِّی اَسئَلُکَ اَن تُصَلِّی عَلَی مُحَمَّدٍ وَآلَ مُحَمَّدٍوَ اَن تَجعَلَ لِی مِن عُسرِی یُسراً»

«بِسمِ اللهِ یَا دَائِمُ یَا دَیمُومُ یَاحَیُّ یَا قَیُّومُ الرَّحمَنُ الرَّحِیمُ یَاکَاشِفَ الغَمِّ یَافَارِجَ الهَّمِ یَابَاعِثَ الرُّسُلِ یَاصَادِقَ الوَعدِ اَللَّهُمَّ اِن کَانَ لِی عِندَکَ رِضوَانٌ وَ وُ دٌّفَاغفِرلِی وَ مَن اتَّبَعَنِی مَن اَخوَانِی وَ شِیعَتِی وَ طَیِّب مَافِی صُلبِی بِرَحمَتِکَ یَا اَرحَمَ الرَّاحِمِین وَ صَلَّی اللهُ عَلَی سَیِّدَنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ اَجمَعِینَ»

«بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِیمِ، یَا اَسمَعَ السَّامِعِینَ یَا اَبصَرَالنَّاظِرِینَ یَا اَسرَعَ الحَاسِبِینَ یَا اَحکَمَ الحَاکِمِینَ یَا خَالِقَ المَخلُوقِینَ یَا رَازِقَ المَرزُوقِینَ یَا نَاصِرَالمَنصُورِینَ یَاا َرحَمَ الرَّاحِمِینَ یَا دَلیِلَ المُتَحَیِّرِینَ یَا غِیَاثَ المُستَغِیِثینَ یَا مَالِکَ یَومِ الدِّینِ اِیَّاکَ نَعبُدُوَاِیَّاکَ نَستَعِینُ یَاصَرِیخَ المَکرُوبِینَ یَا مُجِیبَ دَعوَۀَ المُضطَرِّینَ اَنتَ اللهُ رَبِّ العَالَمِینَ اَنتَ اللهُ لا اِلَهَ اَلا اَنتَ المَلِکُ الحَقُّ الکِبرِیَاءُ رِداؤُکَ اللَّهمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ المُصطَفَی وَعَلَی عَلِّی المُرتَضَی وَفَاطِمَۀَ الزَّهرَاءِوَخَدِیجَۀَ الکُبرَی وَالحَسَنِ المُجتَبَی وَالحُسَینِ الشَّهِیدِ بِکَربَلاءَ وَ عَلَی عَلِّی بنِ الحُسَینِ زَینِ العَابِدِینَ وَ مُحَمَّدِبنِ عَلِّی البَاقِرِوَ جَعفَرِبنِ مُحَمَّدٍالصَّادِقِ وَ مُوسَی بنِ جَعفَرٍالکَاظِمِ وَعَلِّی بنِ مُوسَی الرِّضَاوَمُحَمَّدِبنِ عَلٍّی التَّقیِ. وَ عَلیِّ بنِ مُحَمَّدٍالنَّقیِّ وَالحَسَنِ بنِ عَلیٍّ العَسکَریٍّ وَ الحُجَّۀِ القَائِمِ المَهدیِّ بنِ الحَسَنِ اَلاِمَامِ المُنتَظَرِ(صَلَوَاتُ اللهِ عَلَیهِم اَجمَعِینَ) اَللَّهُمَّ والِ مَن و َالاهُم وَعَادِمَن عَادَاهُم وَ انصُرمَن نَصَرَهُم وَ اخذُل مَن خَذَلَهُم وَ العَن مَن ظَلَمَهُم وَعَجِّل فَرَجَ آلِ مُحَمَّدٍ وَانصُرشِیعَۀَ آلِ مُحَمَّدٍ وَاهلُک اَعدَاءَآلِ مُحَمَّدٍوَارزُقنِی رُؤیَۀَ قَائِمِ آلِ مُحَمَّدٍ وَاجعَلنِی مِن اَتبَاعِهِ وَاَشیَاعِهِ وَالرَّاضِینَ بِفِعلِه بِرَحمَتِکَ یَااَرحَمَ الرَّاحِمِین »

«بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِیم یَادَانٍ غَیرَمُتوَانٍ یَااَرحَمَ الرَّاحِمِینَ اِجعَل لِشِیعَتِی مِنَ النَّارِوِقَاءًلَهُم وَلَهُم عِندَکَ رِضاًوَاغفِرذُنُوبَهُم وَیَسِّراُمُورَهُم وَاقضِ دُیُونَهُم وَاستُرعَورَاتِهِم وَهَب لَهُمُ الکَبَائِرَالَّتِی بَینَکَ وَبَینَهُم یَامَن لایَخَافُ الضَّیمَ وَلاتَأخُذُهُ سِنَۀٌ وَلانَومٌ اِجعَل لِی مِن کُلِّ غَمٍّ فَرَجاًوَمَخرَجاً»

«بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِیمِ یَاخَالِقَ الخَلقِ وَیَابَاسِطَ الرِّزقِ وَیَافَالِقَ الحَبِّ وَیَابَارِیءَالنَّسمِ وَمُحِییَ المَوتَی وَمُمِیتَ الاَحیَاءوَدَائِمَ الثُّبَاتِ وَمُخرِجَ النَّبَاتِ اِفعَل بِی مَااَنتَ اَهلُهُ وَلاتَفعَل بِی مَااَنَااَهلُهُ وَاَنتَ اَهلُ التَّقوَی وَالمَغفِرَۀِ»

«بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِیمِ، اَللَّهُمَّ اَعطِنِی الهُدَی وَثَبِّتنِی عَلَیهِ وَلاحُزنَ وَلاجَزَعَ اِنَّکَ اَهلُ التَّقَوی وَاَهلُ المَغفِرَۀِ»

«بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِیمِ، یَامَن لاشَبِیهَ لَه ُ وَلامِثَالَ لَهُ اَنتَ اللهُ لااِلهَ اِلااَنتَ وَلاخَالِقَ اَلااَنتَ تُفنِی المَخلُوقِینَ وَتَبقِی اَنتَ حَلُمَت عَمَّن عَصَاکَ وَفِی المَغفِرَۀِ رِضَاکَ»

بسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ‏ إِلَى آخِرِهَا- أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ وَ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَ يُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ‏ اللَّهُمَّ أَنْتَ الْوَاحِدُ الْمَلِكُ [الدَّيَّانُ‏] يَوْمَ الدِّينِ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ بِلَا مُغَالَبَةٍ وَ تُعْطِي مَنْ تَشَاءُ بِلَا مَنٍّ وَ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ وَ تَحْكُمُ مَا تُرِيدُ وَ تُدَاوِلُ الْأَيَّامَ بَيْنَ النَّاسِ وَ تُرَكِّبُهُمْ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْمَجْدِ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ السَّرَائِرِ السَّابِقِ الْفَائِقِ الْحَسَنِ الْجَمِيلِ النَّضِيرِ رَبِّ الْمَلَائِكَةِ الثَّمَانِيَةِ وَ الْعَرْشِ الَّذِي لَا يَتَحَرَّكُ وَ أَسْأَلُكَ بِالْعَيْنِ الَّتِي لَا تَنَامُ وَ بِالْحَيَاةِ الَّتِي لَا تَمُوتُ وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي لَا يُطْفَأُ وَ بِالاسْمِ الْأَكْبَرِ الْأَكْبَرِ الْأَكْبَرِ وَ بِالاسْمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الَّذِي هُوَ مُحِيطٌ بِمَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ بِالاسْمِ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ الشَّمْسُ وَ أَضَاءَ بِهِ الْقَمَرُ وَ سُجِّرَتْ بِهِ الْبُحُورُ وَ نُصِبَتْ بِهِ الْجِبَالُ وَ بِالاسْمِ الَّذِي قَامَ بِهِ الْعَرْشُ وَ الْكُرْسِيُّ وَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْعَرْشِ وَ بِالاسْمِ الْمَكْتُوبِ

عَلَى سُرَادِقِ الْعَظَمَةِ وَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْعَظَمَةِ وَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْبَهَاءِ وَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْقُدْرَةِ وَ بِاسْمِكَ الْعَزِيزِ وَ بِأَسْمَائِكَ الْمُقَدَّسَاتِ الْمُكَرَّمَاتِ الْمَخْزُونَاتِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ وَ أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِكَ خَيْراً مِمَّا أَرْجُو وَ أَعُوذُ بِعِزَّتِكَ وَ قُدْرَتِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَخَافُ وَ أَحْذَرُ وَ مَا لَا أَحْذَرُ يَا صَاحِبَ مُحَمَّدٍ يَوْمَ حُنَيْنٍ وَ يَا صَاحِبَ عَلِيٍّ يَوْمَ صِفِّينَ أَنْتَ يَا رَبِ‏ مُبِيرُ الْجَبَّارِينَ وَ قَاصِمُ الْمُتَكَبِّرِينَ. أَسْأَلُكَ بِحَقِّ طه وَ يس وَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ وَ الْفُرْقَانِ الْحَكِيمِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَشُدَّ بِهِ عَضُدَ صَاحِبِ هَذَا الْعَقْدِ وَ أَدْرَأُ بِكَ فِي نَحْرِ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ وَ عَدُوٍّ شَدِيدٍ وَ عَدُوٍّ مُنْكَرِ الْأَخْلَاقِ وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ أَسْلَمَ إِلَيْكَ نَفْسَهُ وَ فَوَّضَ إِلَيْكَ أَمْرَهُ وَ أَلْجَأَ إِلَيْكَ ظَهْرَهُ اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ الَّتِي ذَكَرْتُهَا وَ قَرَأْتُهَا وَ أَنْتَ أَعْرَفُ بِحَقِّهَا مِنِّي وَ أَسْأَلُكَ يَا ذَا الْمَنِّ الْعَظِيمِ وَ الْجُودِ الْكَرِيمِ وَلِيَّ الدَّعَوَاتِ الْمُسْتَجَابَاتِ وَ الْكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ وَ الْأَسْمَاءِ النَّافِذَاتِ وَ أَسْأَلُكَ يَا نُورَ النَّهَارِ وَ يَا نُورَ اللَّيْلِ وَ يَا نُورَ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ وَ نُورَ النُّورِ وَ نُوراً يُضِي‏ءُ بِهِ كُلُّ نُورٍ يَا عَالِمَ الْخَفِيَّاتِ كُلِّهَا فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ الْأَرْضِ وَ السَّمَاءِ وَ الْجِبَالِ وَ أَسْأَلُكَ يَا مَنْ لَا يَفْنَى وَ لَا يَبِيدُ وَ لَا يَزُولُ وَ لَا لَهُ شَيْ‏ءٌ مَوْصُوفٌ وَ لَا إِلَيْهِ حَدٌّ مَنْسُوبٌ وَ لَا مَعَهُ إِلَهٌ وَ لَا إِلَهَ سِوَاهُ وَ لَا لَهُ فِي مُلْكِهِ شَرِيكٌ وَ لَا تُضَافُ الْعِزَّةُ إِلَّا إِلَيْهِ لَمْ يَزَلْ بِالْعُلُومِ عَالِماً وَ عَلَى الْعُلُومِ وَاقِفاً وَ لِلْأُمُورِ نَاظِماً وَ بِالْكَيْنُونِيَّةِ عَالِماً وَ لِلتَّدْبِيرِ مُحْكِماً وَ بِالْخَلْقِ بَصِيراً وَ بِالْأُمُورِ خَبِيراً أَنْتَ الَّذِي خَشَعَتْ لَكَ الْأَصْوَاتُ وَ ضَلَّتْ فِيكَ الْأَحْلَامُ وَ ضَاقَتْ دُونَكَ الْأَسْبَابُ وَ مَلَأَ كُلَّ شَيْ‏ءٍ نُورُكَ وَ وَجِلَ كُلُّ شَيْ‏ءٍ مِنْكَ وَ هَرَبَ كُلُّ شَيْ‏ءٍ إِلَيْكَ وَ تَوَكَّلَ كُلُّ شَيْ‏ءٍ عَلَيْكَ وَ أَنْتَ الرَّفِيعُ فِي جَلَالِكَ وَ أَنْتَ الْبَهِيُّ فِي جَمَالِكَ وَ أَنْتَ الْعَظِيمُ فِي قُدْرَتِكَ وَ أَنْتَ الَّذِي لَا يُدْرِكُكَ شَيْ‏ءٌ وَ أَنْتَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ الْعَظِيمُ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ قَاضِي الْحَاجَاتِ مُفَرِّجُ الْكُرُبَاتِ وَلِيُّ النِّعَمَاتِ يَا مَنْ هُوَ فِي عُلُوِّهِ دَانٍ وَ فِي دُنُوِّهِ عَالٍ وَ فِي إِشْرَاقِهِ مُنِيرٌ وَ فِي سُلْطَانِهِ قَوِيٌّ وَ فِي مُلْكِهِ عَزِيزٌ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ احْرُسْ صَاحِبَ هَذَا الْعَقْدِ وَ هَذَا الْحِرْزِ وَ هَذَا الْكِتَابِ بِعَيْنِكَ الَّتِي لَا تَنَامُ وَ اكْنُفْهُ بِرُكْنِكَ الَّذِي لَا يُرَامُ وَ ارْحَمْهُ بِقُدْرَتِكَ عَلَيْهِ فَإِنَّهُ مَرْزُوقُكَ- بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏ بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ لَا صَاحِبَةَ لَهُ وَ لَا وَلَدَ بِسْمِ اللَّهِ قَوِيِّ الشَّأْنِ عَظِيمِ الْبُرْهَانِ شَدِيدِ السُّلْطَانِ-مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ وَ مَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ أَشْهَدُ أَنَّ نُوحاً رَسُولُ اللَّهِ وَ أَنَّ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلُ اللَّهِ وَ أَنَّ مُوسَى كَلِيمُ اللَّهِ وَ نَجِيُّهُ وَ أَنَّ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ كَلِمَتُهُ وَ رُوحُهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ خَاتَمُ النَّبِيِّينَ لَا نَبِيَّ بَعْدَهُ وَ أَسْأَلُكَ بِحَقِّ السَّاعَةِ الَّتِي يُؤْتَى فِيهَا بِإِبْلِيسَ اللَّعِينِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ يَقُولُ اللَّعِينُ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ وَ اللَّهِ مَا أَنَا إِلَّا مُهَيِّجُ مَرَدَةٍ- اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ‏ وَ هُوَ الْقاهِرُ وَ هُوَ الْغَالِبُ لَهُ الْقُدْرَةُ السَّابِقَةُ وَ هُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ اللَّهُمَّ وَ أَسْأَلُكَ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ كُلِّهَا وَ صِفَاتِهَا وَ صُوَرِهَا وَ هِيَ سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْعَرْشَ وَ الْكُرْسِيَّ وَ اسْتَوَى عَلَيْهِ أَسْأَلُكَ أَنْ تَصْرِفَ عَنْ صَاحِبِ كِتَابِي هَذَا كُلَّ سُوءٍ وَ مَحْذُورٍ فَهُوَ عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ وَ ابْنُ أَمَتِكَ‏ وَ أَنْتَ مَوْلَاهُ فَقِهِ اللَّهُمَّ يَا رَبِّ الْأَسْوَاءَ كُلَّهَا وَ اقْمَعْ عَنْهُ أَبْصَارَ الظَّالِمِينَ وَ أَلْسِنَةَ الْمُعَانِدِينَ وَ الْمُرِيدِينَ لَهُ السُّوءَ وَ الضُّرَّ وَ ادْفَعْ عَنْهُ كُلَّ مَحْذُورٍ وَ مَخُوفٍ وَ أَيُّ عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِكَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِكَ أَوْ سُلْطَانٍ مَارِدٍ أَوْ شَيْطَانٍ أَوْ شَيْطَانَةٍ أَوْ جِنِّيٍّ أَوْ جِنِّيَّةٍ أَوْ غُولٍ أَوْ غُولَةٍ أَرَادَ صَاحِبَ كِتَابِي هَذَا بِظُلْمٍ أَوْ ضُرٍّ أَوْ مَكْرٍ أَوْ مَكْرُوهٍ أَوْ كَيْدٍ أَوْ خَدِيعَةٍ أَوْ نِكَايَةٍ أَوْ سِعَايَةٍ أَوْ فَسَادٍ أَوْ غَرَقٍ أَوِ اصْطِلَامٍ أَوْ عَطَبٍ أَوْ مُغَالَبَةٍ أَوْ غَدْرٍ أَوْ قَهْرٍ أَوْ هَتْكِ سِتْرٍ أَوِ اقْتِدَارٍ أَوْ آفَةٍ أَوْ عَاهَةٍ أَوْ قَتْلٍ أَوْ حَرَقٍ أَوِ انْتِقَامٍ أَوْ قَطْعٍ أَوْ سِحْرٍ أَوْ مَسْخٍ أَوْ مَرَضٍ أَوْ سُقْمٍ أَوْ بَرَصٍ أَوْ جُذَامٍ أَوْ بُؤْسٍ أَوْ آفَةٍ أَوْ فَاقَةٍ أَوْ سَغَبٍ أَوْ عَطَشٍ أَوْ وَسْوَسَةٍ أَوْ نَقْصٍ فِي دِينٍ أَوْ مَعِيشَةٍ فَاكْفِنِيهِ بِمَا شِئْتَ وَ كَيْفَ شِئْتَ وَ أَنَّى شِئْتَ- إِنَّكَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ أَجْمَعِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ- وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ‏.يَا مَشْهُوراً فِي السَّمَوَاتِ يَا مَشْهُوراً فِي الْأَرَضِينَ يَا مَشْهُوراً فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ جَهَدَتِ الْجَبَابِرَةُ وَ الْمُلُوكُ عَلَى إِطْفَاءِ نُورِكَ وَ إِخْمَادِ ذِكْرِكَ فَأَبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَكَ وَ يَبُوحَ بِذِكْرِكَ‏ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ‏.«یَانُورُیَابُرهَانُ یَامُبِینُ یَامُنِیرُیَارَبِّ اِکفِنِی الشَّرُورَوَالافَاتَ الدُّهُورِوَاَسئَلُکَ النَّجَاۀَ یَومَ یُنفَخُ فِی الصُّورِ»

« بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِیم یَاعُدَّتِی دُونَ العَدَدِوَیَارَجَائِی وَالمُعتَمَدُوَیَاکَهفِی وَالسَّنَدُیَاوَاحِدُیَااَحَدُیَامَن هُوَاللهُ اَحَدٌاَسئَلُکَ بِحَقِّ مَن خَلَقتَهُ مِن خَلقِکَ وَلَم تَجعَل فِی خَلقِکَ مِثلَهُم اَحَداًاَن تُصَلِّی عَلَی جَمَاعَتِهِم وَتَفعَل بِی کل خیر وعافیه»

«بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِیم، یَاعُدَّتِی عِندَشِدَّتِی وَیَاغَوثِی عِندَکُربَتِی وَیَامُونِسِی عِندَوَحشَتِی (وَحَدَتِی) اُحرُسنِی بِعَینِکَ الَّتِی لاتَنَامُ وَاکفِنِی بِرُکنِکَ الَّذِی لایُرَامُ»

«بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِیمِ، یَامَالِکَ الرَّقَابِ وَیَاهَازِمَ الاَحزَابِ یَامُفَتِّحَ الاَبوَابِ یَامُسَبِّبَ الاَسبَابِ سَبِّب لَنَاسَبَباًلانَستَطِیعُ لَهُ طَلَباًبِحَقِّ لااِلهَ اَلااللهُ مُحَمَّدٌرَسُولُ اللهِ صَلَّی اللهُ عَلَیهِ وَعَلَی آلِهِ اَجمَعِینَ.»

+ نوشته شده در  دوشنبه شانزدهم مرداد ۱۴۰۲ساعت 15:36&nbsp توسط حسین عباسی  | 

فضائل و مناقب اهل البیت (ع)...
ما را در سایت فضائل و مناقب اهل البیت (ع) دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : choseinabbasi2 بازدید : 64 تاريخ : سه شنبه 17 مرداد 1402 ساعت: 19:47